الرئيسية
بعد إذن الإشراف من فضلكم ,,,,
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بالأمس القريب تعرض منتخبنا الكروي ... الذين هم
لاعبي كرة قدم , أقصد بلاعبي يعني ناس تلعب
من الفعل لعبَ يلعبُ ...
لهجوم بالطوب أي "حجر" ... من أناس نشترك معهم
بالدين و اللغة و التاريخ و الجغرافيا ... أي كلانا يؤمن بأن
لا إله إلا الله محمد رسول الله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ماذا كان رد فعلك ؟ كيف تصرفت ... هل غلى الدم في عروقك ؟
هل كنت من المنددين ؟؟؟ هل أضعت الساعات في المنتدى المصري
ترد الدين و تنصر إخوانك الذين ظلموا بالمواضيع و الرسائل
الخاصة ؟؟؟ هل كنت من مخرجي الجرافيك و أفلام
الفيديو ؟؟؟ أم من باحثي التاريخ و أبطال المناظرات ؟؟
هل خرجت إلى الشارع و كنت ممن إعتدوا على الممتلكات المصرية ؟؟؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لن أسألك لماذا أو هل كان كل ذلك صوابا ....
لكـــــــن .....
العدو اليوم هو إسرائيل ,,,,,عدو الأمس و الغد ، قتل و اعتدى جهارا نهارا على السفينة
الجزائرية على جزائريين و جزائريات ....
عـــــــذرا ...
ليسوا أي جزائريين .... فهم لا يلعبون , هم يحملون فكرا،
و على أكتافهم هم ,هو هم هذه الأمة ....
أعتدى عليهم بالرصاص و هم عزل و أسر الباقين ,,,,
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا أدري إن جازت المقارنة ,,,, لكن
ما هو رد فعلك أخي
فالصورة نفسها و هي إعتداء على كرامة الجزائري ,,,
أطهر الجزائريين....
لكن من العدو الحقيقي و بأبشع الطرق و على أطهر الحزائريين
فماذا ستفعل !!!!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
معظم الإخوة تدعوا اللهم انصر غزة ....
إخوتي أنا أتحدث عن موضوع آخر ، فغزة يعتدى عليها كل يوم
و من أمد بعيد .....
أنا أتحدث عن منتخب يشبه منتخب كرة القدم
غير أنه لا يلعب ,,,
و الإعتداء كان نفسه لكن الفرق البسيط
هو أنه كان بالقتل و الأسر ....
لذلك من يدعو أرجوا أن يقول :
" اللهم إرحم الشهداء الجزائريين و شهداء كل المسلمين
و فك كرب أسرانا و أسرى المسلمين "
و اعذروني إن تساءلت أين الجماهير التي خرجت بعد الخسارة في
مصر و حاصرت قصر الحكومة ,,,, و راحوا لسودان ؟؟
هل ستخرج اليوم ؟؟؟
أين إعلامنا و جريدة الشروق قائدة الحملة و حامي حمى
الجزائر ,,,,, كيف ترد على تل أبيب ؟؟؟؟
و أنا لا أستثني نفسي منكم لكنها تساؤلات أدمت قلبي ...
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بالأمس القريب تعرض منتخبنا الكروي ... الذين هم
لاعبي كرة قدم , أقصد بلاعبي يعني ناس تلعب
من الفعل لعبَ يلعبُ ...
لهجوم بالطوب أي "حجر" ... من أناس نشترك معهم
بالدين و اللغة و التاريخ و الجغرافيا ... أي كلانا يؤمن بأن
لا إله إلا الله محمد رسول الله
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
ماذا كان رد فعلك ؟ كيف تصرفت ... هل غلى الدم في عروقك ؟
هل كنت من المنددين ؟؟؟ هل أضعت الساعات في المنتدى المصري
ترد الدين و تنصر إخوانك الذين ظلموا بالمواضيع و الرسائل
الخاصة ؟؟؟ هل كنت من مخرجي الجرافيك و أفلام
الفيديو ؟؟؟ أم من باحثي التاريخ و أبطال المناظرات ؟؟
هل خرجت إلى الشارع و كنت ممن إعتدوا على الممتلكات المصرية ؟؟؟
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لن أسألك لماذا أو هل كان كل ذلك صوابا ....
لكـــــــن .....
العدو اليوم هو إسرائيل ,,,,,عدو الأمس و الغد ، قتل و اعتدى جهارا نهارا على السفينة
الجزائرية على جزائريين و جزائريات ....
عـــــــذرا ...
ليسوا أي جزائريين .... فهم لا يلعبون , هم يحملون فكرا،
و على أكتافهم هم ,هو هم هذه الأمة ....
أعتدى عليهم بالرصاص و هم عزل و أسر الباقين ,,,,
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
لا أدري إن جازت المقارنة ,,,, لكن
ما هو رد فعلك أخي
فالصورة نفسها و هي إعتداء على كرامة الجزائري ,,,
أطهر الجزائريين....
لكن من العدو الحقيقي و بأبشع الطرق و على أطهر الحزائريين
فماذا ستفعل !!!!!
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
معظم الإخوة تدعوا اللهم انصر غزة ....
إخوتي أنا أتحدث عن موضوع آخر ، فغزة يعتدى عليها كل يوم
و من أمد بعيد .....
أنا أتحدث عن منتخب يشبه منتخب كرة القدم
غير أنه لا يلعب ,,,
و الإعتداء كان نفسه لكن الفرق البسيط
هو أنه كان بالقتل و الأسر ....
لذلك من يدعو أرجوا أن يقول :
" اللهم إرحم الشهداء الجزائريين و شهداء كل المسلمين
و فك كرب أسرانا و أسرى المسلمين "
و اعذروني إن تساءلت أين الجماهير التي خرجت بعد الخسارة في
مصر و حاصرت قصر الحكومة ,,,, و راحوا لسودان ؟؟
هل ستخرج اليوم ؟؟؟
أين إعلامنا و جريدة الشروق قائدة الحملة و حامي حمى
الجزائر ,,,,, كيف ترد على تل أبيب ؟؟؟؟
و أنا لا أستثني نفسي منكم لكنها تساؤلات أدمت قلبي ...
